هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 نرجوووو من الاخوه المرور هذه أدعيه وأحاديث ضعيفه ولا يجوز

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نور الاسلام
Admin
Admin



عدد الرسائل : 68
نور الاسلام : نرجوووو من الاخوه المرور هذه أدعيه وأحاديث ضعيفه ولا يجوز 7ammil_507_26ru
تاريخ التسجيل : 08/01/2008

نرجوووو من الاخوه المرور هذه أدعيه وأحاديث ضعيفه ولا يجوز Empty
مُساهمةموضوع: نرجوووو من الاخوه المرور هذه أدعيه وأحاديث ضعيفه ولا يجوز   نرجوووو من الاخوه المرور هذه أدعيه وأحاديث ضعيفه ولا يجوز Icon_minitimeالخميس يناير 10, 2008 12:46 pm


على بركة الله نبدأ بتعريف للتفريق بين الصحيح والحسن والضعيف من أحد موضوعات
ماهو الحديث الصحيح و الحسن و الضعيف
معلومات مختصره عن علم الحديث نأخذ اليوم نبذه مختصره عن الحديث الصحيح والحسن والضعيف
الحديث الصحيح : هو الحديث الذى يتصل إسناده بنقل العدل الضابط عن العدل الضابط إلى منتهاه ولا يكون شاذا ولا معللا، أى المتصل سنده بنقل العدل الضابط عن مثله حتى ينتهى إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أو إلى منتهاه من صحابى أو من دونه فالقول (الذى يتصل إسناده بنقل العدل الضابط عن مثله ) احترز بذلك عن المرسل والمنقطع والمعضل فلايكون من أنواع الصحيح لأن المرسل هو مارواه التابعى عن النبى صلى الله عليه وسلم بدون ذكر الصحابى
والمنقطع ماسقط منه واحد من الرواه فى موضع أو فى مواضع والمعضل ماسقط منه إثنان فأكثر فى موضع أو مواضع
فالمرسل والمنقطع والمعضل لم يتصل إسناده فخرجت من الصحيح والقول (ولايكون شاذا احترز به عن الشاذ وهو مخالفة الثقه لمن هو أوثق منه ، والقول ( ولايكون معللا احترز به عن المعلل وهو ماكان فيه عله والعله هى الأمر القادح فى الحديث أى المؤثر في رده يطهر للنقاد عند جمع طرق الحديث والتفتيش فيها مثل أن يتصل سند راو والحال أن الجماعه وقفوه ، والقول (بنقل العدل )احترز به عما نقله مجهول الحال ظاهرا وباطنا أو مجهول العين أو معروف بالضعف فإنه لايعتبر من الصحيح ، الحديث الحسن هو ماعرف مخرجه واشتهر رجاله وعليه مدار أكثر الحديث وهو الذى يقبله أكثر العلماء ويستعمله عامة الفقهاء أى لايكون فى إسناده من يتهم بالكذب ولايكون حديثا شاذا والحديث الحسن نوعان
الأول وهوالحديث الذى لايخلو رجال أسناده من مستور لم تتحقق اهليته غير أنه ليس مغفلا كثير الخطأ ولا هو متهما بالكذب ويكون متن الحديث قد روى مثله من وجه آخر فيخرج بذلك عن كونه شاذا أومنكرا ،
الثانى وهو الحديث الذى يكون راويه من المشهورين باصدق والأمانه ولم يبلغ درجه رجال الصحيح فى الحفظ والإتقان
ولايعد ماينفرد به منكرا ولايكون المتن شاذا ولا معللا ، فالحديث الحسن مارواه عدل قل ضبطه متصل السندغير معلل ولاشاذ ، والحديث الحسن يحتج به كما يحتج بالصحيح سواءا بسواء ،الحديث الضعيف وهو مالم يجمع فيه صفات الصحيح ولا صفات الحسن ، وقد اختلف فى الاحتجاج بالحديث الضعيف والحق أن الحديث الضعيف لايحتج به لأنه إذا جاء من طرق متعدده ضعيفه لايرتقى إلى درجه الحسن أوالصحيح فإنه إذا كان ضعف الحديث لفسق راويه أو إتهامه بالكذب فعلا ثم جاء من طرق أخرى من هذا النوع ازداد ضعفا إلى ضعف أما إذا كان المعنى الذى تضمنه الحديث الضعيف تضمنه حديث صحيح فإنه يستشهد بالصحيح ويترك الضعيف

ولا بدّ للمسلم أن يتثبّت في كلّ ما ينقله حتى لا ينسب إلى دين الله ما هو برئ منه ..
فيضل الناس ـ عياذا بالله ـ ..

ولنا في سلفنا الصالح ـ رضوان الله عليهم ـ أبلغ عبرة حيث إنهم كانوا يتهيّبون من نقل أيّ شئ ـ صغر أو كبر ـ حتى يتثبّتوا منه ..

وأكتفي ـ في هذه العجالة ـ بمثال واحد ...

عَنْ ‏عَامِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ ،‏ ‏عَنْ ‏‏أَبِيهِ ‏قَالَ : قُلْتُ ‏لِلزُّبَيْرِ :‏ " مَا يَمْنَعُكَ أَنْ تُحَدِّثَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏‏كَمَا يُحَدِّثُ عَنْهُ أَصْحَابُهُ " ، فَقَالَ : " أَمَا وَاللَّهِ لَقَدْ كَانَ لِي مِنْهُ وَجْهٌ وَمَنْزِلَةٌ ، وَلَكِنِّي سَمِعْتُهُ يَقُولُ ‏: " ‏مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا ‏‏فَلْيَتَبَوَّأْ ‏‏مَقْعَدَهُ مِنْ النَّارِ " . رواهُ أبو داود (3651) ، وصححهُ العلامةُ الألباني في " صحيح سنن أبي داود " (3102) .

قال " صاحب عون المعبود " تعليقاً على الحديثِ :

" وَفِي تَمَسُّكِ الزُّبَيْرِ بِهَذَا الْحَدِيث عَلَى مَا ذَهَبَ إِلَيْهِ مِنْ اِخْتِيَار قِلَّة التَّحْدِيث دَلِيل للأصح فِي أَنَّ الْكَذِب هُوَ الْإِخْبَار بِالشَّيْءِ عَلَى خِلَاف مَا هُوَ عَلَيْهِ , سَوَاء كَانَ عَمْدًا أَمْ خَطَأً , وَالْمُخْطِئ وَإِنْ كَانَ غَيْر مَأْثُوم بِالْإِجْمَاعِ لَكِنَّ الزُّبَيْر خَشِيَ مِنْ الْإِكْثَار أَنْ يَقَع فِي الْخَطَأ وَهُوَ لَا يَشْعُر لِأَنَّهُ وَإِنْ لَمْ يَأْثَم بِالْخَطَأِ لَكِنْ قَدْ يَأْثَم بِالْإِكْثَارِ إِذْ الْإِكْثَار مَظِنَّة الْخَطَأ . انتهى .

فالحذر .. الحذر يا إخواني من نقل ما يتداوله الناس فيما بينهم حتى نتأكّد ونتثبّت فيما ننقله ... وإلا وقعنا في الكذب ـ والعياذ بالله ـ .. نسأل الله العافية ..

قال الشيخ الإمام محمد بن صالح العثيمين ـ رحمه الله ـ ( بتصرّف يسير ) :

كثرت في الآونة الأخيرة النشرات التي تشتمل على مقالات لا صحة لها وعلى أحاديث لا صحة لها وعلى أذكار لا أساس لها في دين الله ... كثرت في الملصقات وعلى المساجد وتبث بين المصاحف وتنشر حتى في المدارس ... وهذا فيما أراه غزو عظيم فكري وعقدي .... إنهم يريدون من عامة الناس أو إنهم يصلون بهذا العمل إلى أن يتبع المسلمون في دين الله ما ليس منه وإلى أن يتعبدوا لله تعالى بالجهل والعمى والضلال .إن هذه نتيجه هذه الأفعال سواء كان فاعلوها يقصدون هذا الفساد أو كانوا ينشروها بحسن نية .

والذي أوصيكم به من على هذا المنبر وأجل الله تعالى به وأعتقد أنه واجب عليّ أن أنصحكم به أن تحذروا من هذه النشرات حتى تعروضها على أهل العلم ذوي البصيرة ليتبين ما فيها من صحة وضعف .

لا تنشروها ولا تعتمدوها ولا تعملوا بها إلا بعد أن يتبين لكم صحتها من ذوي العلم المؤثوقين في علمهم علما وفقها وأمانة .

وأهيب بإخواني أن يشاركوني في هذا المشروع الطيّب بشرط أن يذكروا مصدرا معتبرا في حجّتهم على كلامهم من شيخ موثوقٍ بعلمه عسى أن يكون مرجعا لنا جميعا في معرفة ما لم يثبت لنحذره ونحذّر الناس منه ... وقد قيل بأن الإمام أحمد بن حنبل حفظ ابنه عبدالله مائة ألف حديث ثم قال له: هذه كلها موضوعة فابحث عن الصحيح.

الاستدلال بالأحاديث الضعيفة

السؤال السادس من الفتوى رقم (6398) :

س 6 : هناك أحاديث كثيرة جداً في كتب السنة ذات المعاني الصحيحة وتفسيرات للآيات مقبولة إلا أنها ضعيفة ، السؤال : هل يجوز ذكرها في الدروس والخطب والتحديث بها ؟

ج 6 : المشروع : ألا يذكر المسلم في خطبه ومواعظه ودروسه إلا بما صح عنه صلى الله عليه وسلم .

وفي الآيات الكريمة والأحاديث الصحيحة ما يشفي ويكفي ويغني عن ذكر الأحاديث الضعيفة
، والحمد لله على ذلك، لكن يجوز عند أكثر أئمة الحديث ذكر الحديث الضعيف إذا اقتضت المصلحة الشرعية ذلك بصيغة التمريض مثل: يروى ويذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم.

أما الأحاديث التي نص أهل العلم على أنها موضوعة فلا يجوز للمدرس والواعظ وغيرهما ذكرها إلاّ لبيان أنها مكذوبة . وبالله التوفيق . وصلى الله على نبينا محمد ، وآله وصحبه وسلم .

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

عضو
عبد الله بن قعود
نائب رئيس اللجنة
عبد الرزاق عفيفي
الرئيس
عبد العزيز بن عبد الله بن باز
فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
جمع وترتيب
الشيخ أحمد بن عبد الرزاق الدّويش
المجلد الرابع صفحة 368
والله الموفق ...

السؤال: يقول هذا السائل ما حكم الاستدلال بالأحاديث الضعيفة
الجواب

الشيخ: لا يجوز الاستدلال بالأحاديث الضعيفة ولا يجوز سوقها على أنها حجة حتى ولو كان في فضائل الأعمال أو في العقاب على سيئ الأعمال إلا إذا ذكرها في الفضائل والترغيب في الخير أو في التحذير من الشر إذا ذكرها مبيناً ضعفها لأن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال (من حدث عني بحديثٍ كذب يرى أنه كذب فهو أحد الكاذبين) وقد ثبت عنه صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه قال (من كذب علي متعمداً فليتبوأ مقعده من النار) وقد رخص بعض أهل العلم بجواز رواية الحديث الضعيف لكن بشروطٍ ثلاثة الشرط الأول أن لا يكون الضعف شديداً والشرط الثاني أن يكون له أصلٌ ثابت والشرط الثالث أن لا يعتقد أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قاله فعلى هذا فيرويه بقول يروى عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أو يذكر عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أو ما أشبه ذلك وهذه الشروط محترزاتها أن نقول إذا كان الضعف شديداً فإنه لا تجوز روايته ولا ذكره وإذا لم يكن له أصل فإنه لا تجوز روايته ولا ذكره ومعنى أن يكون له أصل أن يأتي حديثٌ ضعيف في فضيلة صلاة الجماعة مثلاً وكثرة ثوابها وهذا له أصل وهو أن صلاة الجماعة مشروعة وواجبة فإذا وجد حديث فيه زيادة الترغيب وزيادة الأجر فهذا نستفيد منه أن نحرص على هذه الصلاة ونرجو الثواب الذي ذكر في هذا الحديث وهذا لا يؤثر على اعمالنا الصالحة لأن النفس ترجو بدون قطع أما إذا لم يكن له أصلٌ ثابت فإنه لا يجوز ذكره إطلاقاً ولا روايته وأما الشرط الثالث أن لا يعتقد أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قاله فلأنه ضعيف ولا يجوز أن يعتقد أن الرسول قاله وهو ضعيف لا يصح عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم لأن ذلك نوعٌ من الكذب عليه وقد قال الله تعالى (ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل اولئك كان عنه مسئولا) لكن لو اشتهر حديثٌ ضعيف بين الناس فالواجب على الإنسان العالم بضعفه أن يذكره بين الناس ويبين أنه ضعيف لئلا يغتروا به. و يوجد الآن أحياناً منشورات تتضمن أحاديث ضعيفة وقصصاً لا أصل لها ثم تنشر بين العامة وإني أقول لمن نشرها أو أعان على نشرها إنه آثمٌ بذلك حيث يضل عن سبيل الله يضل عباد الله بهذه الأحاديث المكذوبة الموضوعة أحياناً يكون الحديث موضوعاً ليس ضعيفاً فقط ثم تجد بعض الجهال يريدون الخير فيظنون أن نشر هذا من الأشياء التي تحذر الناس وتخوفهم مما جاء فيه من التحذير أو التخويف وهو لا يدري أن الأمر خطير وأن تخويف الناس بما لا أصل له حرام لأنه من الترويع بلا حق أو يكون فيه الترغيب في شئ وهو لا يصح عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم بل هو موضوع هذا أيضاً محرم لأن الناس يعتمدون أن هذا ثابت فيحتسبونه على الله عز وجل وهو ليس كذلك فليحذر هؤلاء الذين ينشرون هذه المنشورات من أن يكونوا ممن افتروا على الله كذباً ليضلوا الناس بغير علم وليعلموا أن الله لا يهدي القوم الظالمين وأن هذا ظلم ظلمٌ منهم أن ينشروا لعباد الله ما لا يثبت عن رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://norislam.ahlamontada.com
 
نرجوووو من الاخوه المرور هذه أدعيه وأحاديث ضعيفه ولا يجوز
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتدى المواضيع المحذوفة-
انتقل الى: